الكبيره الأولى :الشرك بالله تعالى
وهى نوعان—النوع الأول ان يجعل لله نداًويعبد غير الله أو يعيد معه غيره مثل الشجر الشمس أو قمر أو------قال الله تعالى
ان الله لايغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)0(النساء)
قال تعالى (أن الشرك لظلم عظيم)0(لقمان)
وقال تعالى
أنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار)0(المائدة)
فمن أشرك بالله ثم مات مشركا فهو من أصحاب النار قطعاً,
قال صلى الله عليه وسلم ( أجتنبوا السبع الموبقات) فذكر منها الشرك بالله.
النوع الثانى ألا وهو الرياء بالاعمال قال تعالى
فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً).(الكهف)
أى لا يرائى بعمله أحداً
قال صلى الله عليه وسلم (أياكم والشرك الأصغر)قالوا: وما هو الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال :الرياء
قال صلى الله عليه وسلم
من سمع سمع الله به ومن راءى راءى الله به)
قال صلى الله عليه وسلم
رب صائم ليس له من صومه الا الجوع والعطش,ورب قائم ليس له من قيامه الا السهر) اى أذا لم تكن الصلاه والصيام لوجه الله فلا ثواب له.
قال الله تعالى
وقدمنا ألى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا).(الفرقان)
سأل رجل رسول الله ,صلى الله عليه وسلم: ما النجاة؟فقال:صلى الله عليه وسلم
ان لا تخادع الله قال: كيف يخادع الله؟ قال(أن تعمل عملاً أمرك الله ورسوله به وتريد به غير وجه الله)
محرمات أستهان بها الناس
عبادة من فى القبور:البعض يعتقد أن الأولياء "الموتى" يقضون الحاجات ويفرجون الكربات والله سبحانه وتعالى يقول
وقضى ربك الا تعبدوا ألا أياه).(الأسراء)
وكذلك دعاء الموتى من الأنبياءالصالحين للشفاعه أو للتخلص من الشدائد والله يقول
أمن يجيب المضطر أذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض ءاله مع الله).(النمل)
والبعض يذكر أسم الشيخ أو الوالى مثل:يا حسين يابدوى يا محمد يارفاعى و----والله يقول
أن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم).(الأعراف)